FASCINATION ABOUT المصرى

Fascination About المصرى

Fascination About المصرى

Blog Article

كل عام وأنت أم مشاعري الأولى التي احتضنتها ليس تسعة أشهر فقط بل احتضنتها العمر كله، كل عام وأنت ملهمتي لا تغيبين عن روحي ولا يغيب نبض قلبك عن فؤادي.

This Site is using a security service to guard by itself from on the net assaults. The action you simply carried out activated the safety Alternative. there are lots of actions that would trigger this block which includes publishing a specific term or phrase, a SQL command or malformed information.

اسم و على سيرته اتجمعنا هفضل اقوله لحد ما اموت .. لحد ما أموت

لماذا أثارت صور السفارة الأمريكية الجديدة في لبنان الجدل؟

اضغط هنا للانتقال إلى احداثيات المكان على جوجل ماب – google map

اضغط هنا للانتقال إلى احداثيات المكان على جوجل ماب – google map

فَالناسُ هَذا حَظُّهُ مالٌ وَذا عِلمٌ وَذاكَ مَكارِمُ الأَخلاقِ.

تتبدل الأيام وتتعاقب ونكبر حتى نُقطف في آخر عمرنا مثل أوراق الخريف، ولكن حتى يحين ذلك الوقت لا يسعني إلا أن أقول لك أحبك يا سيدتي.

وقد توصلت كلية الطب بجامعة العاصمة الإدارية إلى ابتكار ذلك الجهاز بجهد باحثيها الأكفاء، وبالتعاون مع كلية الهندسة الطبية بالجامعة، وبادرت الحكومة المصرية بإصدار براءة اختراع للمخترعين، وتواصلت مع الشركات الصناعية الوطنية لإنتاج ذلك الجهاز بكميات كافية للاحتياجات المحلية، وكذلك التصدير للخارج؛ ما يدر عائدًا طيبًّا بالعملات الأجنبية يدفع عجلة الإنتاج ويسهم بمزيدٍ من الرفاهية للوطن العزيز.

١.٣ قصيدة مصر يا أم الحضارة والعصر مصر يا أم الطيابة والأصل

يوجد في وادي منخفض نسبياً هو أصغر في الحجم من الأهرامات نحت مصر الغاليه في حجر صخري كبير الذي يشكل جزء من مجموعة المعبد بالوادي الملحق بالهرم الأوسط، نلاحظ ان أنفه غير موجودة فهو جسمه جسم أسد ووجهه وجه آدمي التي يقع عند الحافة الشرقية من هضبة أهرام الجيزة.

نسرين طافش ومي عمر ولجين عمران وغيرهنّ.. أجمل الوجهات السياحية الخريفية من وحي اختيارات النجمات في سبتمبر

ودعا آخرون "الساخرين من ارتفاع المواد الغذائية وخصوصا الثوم أن يطلعوا على أسعار نفس المواد خارج مصر، ليعرفوا أن الغلاء عالمي وأن اقتصاد العالم كله قد تأثر".

وقد تميز المسرح بتصميمه الضخم الذي يضم مدرجاً وساحة العرض وعدداً هائلاً من الأعمدة التي تقف شامخةً محيطةً بمبنى المٌدرج، الذي كان يتسع لقرابة الألف شخص، وكانت تٌقام فيه العروض الفنية والغنائية المٌختلفة.

Report this page